نحن نعمل كل يوم لتوطين التقنيات الحديثة وتطبيقاتها في البلاد والمنطقة، وتطوير الموارد البشرية، وتعزيز التعاون بين الجهات العامة والخاصة وطنيا ودوليا لتحقيق الرخاء والرفاهية للشعب. تعتبر مدينة افريقيا منطقة تكنلوجية حرة، وقد تم تجهيزها بنموذج اداري مرن جنبا إلى جنب مع السلطات اللازمة لتحقيق رسالتها. وتشمل السلطات الترخيص، والاعتماد، والإجراءات الإدارية لمنح مزايا، وضمانات الاستثمار.
الحاضنة هي مؤسسة تنموية تعمل على تشجيع ودعم الشباب المبادر من أصحاب الأفكار الإبداعية والذين لا يملكون الموارد المالية أو الخبرة العالية لتحقيق مشاريعهم وأفكارهم. حيث يتم خلال فترة الحضانة تقديم مكان العمل وخدمات استشارية فنية و إدارية وإنتاجية وتسويقية ومالية وقانونية وصولاً إلى تأسيس مؤسسة وربما بدء الإنتاج والعمل الفعلي خلال فترة زمنية محددة.
شبكة الحوسبة الوطنية (حكيم) بنية تحتية وطنية للحوسبة تدفع بالبحث العلمي المتقدم و إستكشاف المعارف بالمناهج الحديثة. بدأ حكيم بشبكة أساسية مكونة من 3مراكز حوسبة فائقة (حكيم 90 و حكيم 60 و حكيم 30) و ملقم حوسبة خارق يتحكم في الشبكة التي تحوي أكثر من 16000 لب حوسبة. تم تزويد الشبكة بمجموعة كبيرة من المنصات و التطبيقات و البرمج...
عملية نقل سكان الريف من الحياة التقليدية الي حياة افضل مع مراعاة الجوانب البيئية والتكنولوجية. تعتبر الزراعة هي الركيزة الاساسية او العمود الفقرى لتنمية وتقانة الارياف حيث تمد السكان بفرص العمل وتطوير مهاراتهم وبناء قدراتهم لزيادة الانتاج والانتاجية مما يساعد في زيادة الدخل ورفع مستوي المعيشة لسكان الريف للافراد والمجتمعات.
إنتاج الوقود الحيوي من مصدر للطاقة البديلة كزيت الجاتروفا؛ التي تعتبر مورد متجدد يمكن الحصول عليه بسهولة. وأحد الأقسام الفرعية للمشروع هو زراعة أشجار الجاتروفا والمورينجا؛ التي أظهرت جدوى اقتصادية عالية، وتوفر فرص عمل للأسر الفقيرة والخريجين، وجعلت المناطق الريفية جذابة، وتساهم في البرنامج الوطني: مكافحة التصحر والجفاف والفقر.
مشروع الشبكة الأفريقية الإلكترونية هو مشروع لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات بين الهند والاتحاد الأفريقي يسعى إلى ربط الدول الأعضاء في الاتحاد البالغ عددها 53 دولة من خلال شبكة أقمار صناعية وألياف ضوئية مع الهند ومع بعضها البعض لتمكين النفاذ وتبادل الخبرات بين الهند والدول الأفريقية في مجالات التعليم عن بعد والتطبيب عن بعد...
تتعرض أقسام تكنولوجيا المعلومات في الجامعات لضغوط كبيرة لإنشاء خدمات تقنية المعلومات المرنة وتقديمها والحفاظ عليها للاستجابة بسرعة للتغييرات. وتتطلب هذه الحاجة المتزايدة بنية تحتية أكثر ديناميكية ومركزا للبيانات الآلية. البنية التحتية المادية الحالية من الصعب ان تتحول لأتمتة، غارقة في التبعيات المعقدة والمهام اليدوية.